• materialicons-sharp-915
    الباب
  • المَقالاتيّ ؟
  • materialicons-sharp-1444
    المَقالاتيّ
  • كل المَقالاتيّ
  • materialicons-sharp-2765
    المدوَّنات
  • بحث
  • اتصال
  • إعدادات
materialicons-sharp-2400 materialicons-sharp-1978
المَقالاتيّ : للإخبار والفكر والتفاعل الثقافي | طارق السعديتدوين | تنوير | تحفيز
عازف الليل: عندما يعزف إلياس الرحباني سيمفونية الذكريات في قلوب العرب

في عالم الموسيقى العربية، ثمة ألحان لا تنسى، تبقى راسخة في الذاكرة كما لو أنها جزء من هويتنا الجماعية. ومن بين هذه الألحان، تبرز مقطوعة "عازف الليل" التي أبدعها الموسيقار اللبناني إلياس الرحباني، لتتحول إلى أيقونة موسيقية تجسد روح زمان كان الفرح فيه طليقاً، والذكريات زاخرة بالحياة. إلياس الرحباني

, 06/12/2025

00:18:30

"لولا الملامة": تحفة عبدالوهاب التي جعلت من الحب خوفاً مطرباً

في عالم الفن العربي، هناك أغانٍ لا تكبر مع الزمن، بل يزداد بريقها كلما تقدم العمر، وأبرزها أغنية "لولا الملامة" التي وضع لحنها الموسيقار محمد عبدالوهاب، وكتب كلماتها الشاعر مرسي جميل عزيز، وقدمتها بصوتها الساحر وردة الجزائرية عام 1973 في فيلم "حكايتي مع الزمان". لم تكن الأغنية مجرد لحن عابر أو كل

, 05/08/2025

00:03:51

سَقَطَ الرَّجلُ | سركون بولص

في وسَط الساحة سقطَ الرجُلُ على رُكبتيه هل كان مُتعَبًا إلى حدّ أن فقدَ القُدرة على الوقوف؟ هل وصلَ إلى ذلك السدّ حيث تتكسّرُ موجةُ العُمر النافقة؟ هل قضى عليه الحزنُ بمطرقة ٍ يا تُرى؟ هل كانَ إعصارُ الألم؟ رُبّما كانت فاجعة ًلا يطيقُ على تَحَمّلها أحد ربّما كان ملاكُ الرحمة جاءَ ببَلطته الريشيّة ع

, 04/10/2025

00:02:10

بُكرا ما تهجرنا

- بُكرا ما تهجرنا.. - يا خوفي كيف بدكن تهجروا؟! وتصير هالدنيَّ، طرقات ما عليها حدا، وبيوت ساكنها الصدى.. - راح تتعبي وحدك، ما بوافقك تبقي، أنتِ يا "زاد الخير" ما بتعرفي للظلم! *من حوار "بربر - نصري شمس الدين" مع "زاد الخير - فيروز" || مسرحية ناطورة المفاتيح

, 04/10/2025

00:03:44

اذا تعلم بحالي اخبرني محمد رضا شجريان مترجمه للعربيه

, 02/12/2025

00:04:10

يا أنا يا أنا

تركوا أساميهن عالباب.. على كتب الدمع، وراحوا..

, 12/09/2024

00:02:22

وسترجع يومًا يا ولدي (قارئة الفنجان)

, 12/08/2024

00:03:55

صانعة الجسور الموسيقية: تارا جاف

 في المشهد الموسيقي الكردي، تُعد تارا جاف رائدة في دمج الموسيقى التقليدية والحديثة. ولدت في بغداد عام 1958، وانتقلت إلى بريطانيا عام 1976، حيث طوّرت أسلوبها الموسيقي المميز. شغف تارا بالموسيقى القديمة، وتحديداً آلات السومريين والحضارات الميزوبوتامية العريقة، قادها إلى اكتشاف القيثارة السلتية. وبحس

, 12/08/2024

00:07:19

من غير ليه

عبقرية عبد الوهاب وشاعرية مرسي جميل عزيز: رحلة أغنية من غير ليه تُعد أغنية "من غير ليه" درة ثمينة في تاج الموسيقى المصرية، وتحفة فنية خالدة جمعت بين عبقرية الشاعر مرسي جميل عزيز وإبداع الموسيقار محمد عبد الوهاب. وتحمل هذه الأغنية قصة مثيرة في طريق تكوينها، إذ كانت في الأصل مخصصة لصوت العندليب عبد ا

, 12/08/2024

00:41:15

هي لا تحبك أنت

, 11/29/2024

00:04:15

توبة

يُعدّ عبد الحليم حافظ هو أحد أبرز المطربين في تاريخ الموسيقى العربية. خلال حياته القصيرة (1929-1977)، اشتهر بصوته العذب وأغانيه الرومانسية والوطنية التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة في العالم العربي حتى اليوم. تُعد أغنية "توبة" من روائع عبد الحليم الخالدة، حيث تعتبر واحدة من الأغاني الرومانسية التي تم

, 11/29/2024

00:05:53

ظالم ولكن

, 11/26/2024

00:05:59

يا عاقد الحاجبين

تبدو كأن لا تراني وملءُ عينك عيني ومثل فعلك فعلي، ويلي من الأحمقين تمر قفز غزالٍ بين الرصيف وبيني وما نصبت شباكي ولا أذنت لعيني مولاي لم تبق مني مني حيًّا سوى رمقين أخاف تدعوا القوافي عليك في المشرقين عليك في المشرقين، يا عاقد الحاجبين يا عاقد الحاجبين على الجبين اللّجين إن كنت تقصد قتلي قتلتني

, 11/26/2024

00:03:48

هل رأيت شئ عجيب

, 11/26/2024

00:01:43

حكايات كتير

مرات كتير خفت وبكيت  ما قدرت فل لهيك بقيت  ندم لشو ما بعمره فاد قصص بتروح وما بتنعاد اشيا كتير ما قدرت قلتا وبقيت جواتي نايمه ومنسيه لوحدي مشيت واجهت الكل وكفيت حياتي ايام كتير بكيت وصليت انا وحالي وحدي احتجيت مش كل شي صار كان دايماً بإيدي بس رغم هيك انا اكيده آني امنت وما استسلمت وعشت حياتي

, 11/24/2024

00:03:38

غنّي عن التعريف

, 11/24/2024

00:03:00

عجبا لغزال

, 11/22/2024

00:03:54

هذا اللون

, 11/21/2024

00:04:07

يا مسافر وحدك

, 11/21/2024

00:07:24

مضناك

, 11/21/2024

00:07:49

أبانا

, 11/21/2024

00:03:00

ما شاورت حالي

, 11/21/2024

00:03:05

جرحونا برمش عين

, 11/21/2024

00:05:48

Mauvais Œil - La Bohème

, 11/18/2024

00:03:34